مقالة مترجمة عن الجلوب اند ميل
اعلنت كندا عن التزامها باستقبال 10،000 لاجئ سوري آخر على مدى السنوات الثلاث المقبلة و 3،000 من الاجئين العراقين في العام 2015 بينما تفتح أوتاوا أبوابها بشكل أوسع للنازحين من الحرب الأهلية ومن الإرهاب في المنطقة. وبهذا الالتزام فقد وعدت كندا باستيعاب 10 في المائة من اعداد الاجئين الذين طلبت وكالة اللاجئين في الأمم المتحدة من دول العالم استقبالهم. وقالت الحكومة الكندية أنه لاتوجد دولة أخرى قد قطعت التزاما باعادة توطين السوريين على هذا النطاق الواسع.
وقال وزير الهجرة الكندي كريس الكسندر، الذي أعلن عن هذه الخطوة الأربعاء، أن الهدف هو "فعل الشيء الصحيح" لل "السوريين والعراقيين الذين يواجهون أسوأ أشكال العنف في العالم اليوم".
يذكر ان كندا قد قامت حتي الان بتوطين 20،000 من العراقيين ومنذ منتصف عام 2013 قد رحبت 1،060 لاجئ سوري إلى كندا.
وقد أعلنت الحكومة أيضا تخصيص 90 مليون دولار كمساعدات انسانية للمتضررين من العنف المتصاعد في كل من العراق وسوريا، والعالقين بين معارك الجهاديين الاسلاميين مع القوات الحكومية والقوات الغربية . وسيتم توزيع هذه الاموال من خلال وكالات الأمم المتحدة والصليب الأحمر ومنظمات الاغاثة. وقال السيد الكسندر أنه سوف يتم توطين 10،000 لاجئ سوري جديد في كندا بكفالة الحكومة والمؤسسات الخاصة. وقال انه يتوقع أن ما يقرب من 60 في المائة من االلاجئين سوف يأتون عبر كفالة الجمعيات الأهلية مثل الكنائس و أن 40 في المائة سوف يأتون بكفالة الحكومة.
وبينما تم توجيه انتقادات الي الحكومة الكندية لبطئها في اعادة توطين اللاجئين السوريين حتى الآن.فقد اعترف وزير الهجرة الكندي أن جمعيات كفالة اللاجئين في كندا مثقلة بالطلبات حاليا حيث يتعاملون ايضا مع الطلبات الواردة من مراكز الصراع في افريقيا وهي اعداد لاجئين لم تشهدها كندا منذ الحرب العالمية الثانية.
علي الجانب الاخر قال النائب الليبرالي جون مكالوم انه قلق من أن حكومة هاربر سوف تعتمد بشكل كبير على الجمعيات الخاصة لتحمل الجزء الأكبر من اللاجئين السوريين. وحث أوتاوا أن تأخذ حصة أكبر من العبء، مثل عرض إعادة توطين 80 في المائة بدلا من 40 في المائة كنصيب للحكومة. وأشار إلى أن كندا قد نجحت فقط في العثور على مكان لأكثر قليلا من 1،000 لاجئ سوري في ال18 شهرا الماضية. وقال انه بالنظر إلى العدد القليل الذي تم توطينه في العام الماضي فانه يشك ان وزارة الهجرة سوف تكون قادرة على توطين 10،000 لاجئ جديد في 36 شهرا.
اعلنت كندا عن التزامها باستقبال 10،000 لاجئ سوري آخر على مدى السنوات الثلاث المقبلة و 3،000 من الاجئين العراقين في العام 2015 بينما تفتح أوتاوا أبوابها بشكل أوسع للنازحين من الحرب الأهلية ومن الإرهاب في المنطقة. وبهذا الالتزام فقد وعدت كندا باستيعاب 10 في المائة من اعداد الاجئين الذين طلبت وكالة اللاجئين في الأمم المتحدة من دول العالم استقبالهم. وقالت الحكومة الكندية أنه لاتوجد دولة أخرى قد قطعت التزاما باعادة توطين السوريين على هذا النطاق الواسع.
وقال وزير الهجرة الكندي كريس الكسندر، الذي أعلن عن هذه الخطوة الأربعاء، أن الهدف هو "فعل الشيء الصحيح" لل "السوريين والعراقيين الذين يواجهون أسوأ أشكال العنف في العالم اليوم".
يذكر ان كندا قد قامت حتي الان بتوطين 20،000 من العراقيين ومنذ منتصف عام 2013 قد رحبت 1،060 لاجئ سوري إلى كندا.
وقد أعلنت الحكومة أيضا تخصيص 90 مليون دولار كمساعدات انسانية للمتضررين من العنف المتصاعد في كل من العراق وسوريا، والعالقين بين معارك الجهاديين الاسلاميين مع القوات الحكومية والقوات الغربية . وسيتم توزيع هذه الاموال من خلال وكالات الأمم المتحدة والصليب الأحمر ومنظمات الاغاثة. وقال السيد الكسندر أنه سوف يتم توطين 10،000 لاجئ سوري جديد في كندا بكفالة الحكومة والمؤسسات الخاصة. وقال انه يتوقع أن ما يقرب من 60 في المائة من االلاجئين سوف يأتون عبر كفالة الجمعيات الأهلية مثل الكنائس و أن 40 في المائة سوف يأتون بكفالة الحكومة.
وبينما تم توجيه انتقادات الي الحكومة الكندية لبطئها في اعادة توطين اللاجئين السوريين حتى الآن.فقد اعترف وزير الهجرة الكندي أن جمعيات كفالة اللاجئين في كندا مثقلة بالطلبات حاليا حيث يتعاملون ايضا مع الطلبات الواردة من مراكز الصراع في افريقيا وهي اعداد لاجئين لم تشهدها كندا منذ الحرب العالمية الثانية.
علي الجانب الاخر قال النائب الليبرالي جون مكالوم انه قلق من أن حكومة هاربر سوف تعتمد بشكل كبير على الجمعيات الخاصة لتحمل الجزء الأكبر من اللاجئين السوريين. وحث أوتاوا أن تأخذ حصة أكبر من العبء، مثل عرض إعادة توطين 80 في المائة بدلا من 40 في المائة كنصيب للحكومة. وأشار إلى أن كندا قد نجحت فقط في العثور على مكان لأكثر قليلا من 1،000 لاجئ سوري في ال18 شهرا الماضية. وقال انه بالنظر إلى العدد القليل الذي تم توطينه في العام الماضي فانه يشك ان وزارة الهجرة سوف تكون قادرة على توطين 10،000 لاجئ جديد في 36 شهرا.
اذا أعجبك هذا المحتوي فاشترك ليصلك منا كل جديد
 |
|
|
|
ارجوا التدقيق كثيرا بخلفيات هؤلاء اللاجئين. اخر شيء نريده ان يقوم احد هؤلاء بعملية إرهابية تسئ الى سمعتنا اكثر مما هي الان و عملية باريس مثال على ما اقول
ردحذفارجو انك يا فلان ماتتدخل بشغلات ما الك فيها...يعني مو ناقص غير تعلم الحكومة شغلتها.. صار السوري هلئ ارهابي يا جاهل انت.. ! ولا مين الارهابي برأيك!! ولا مين اللي تضرر من الارهاب في الشرق الوسط اكتر من الشعب السوري!!
ردحذفالسلام عليكم .. انا مواليد 92 وارغب باللجوء الى كندا ممكن مساعده
ردحذف