الجمعة، 27 فبراير 2015

قاضية كندية ترفض الاستماع لطلب مسلمة محجبة

   
رانيا علول

اخبرت قاضية بمقاطعة كيبيك امرأة كندية مسلمة  في قاعة المحكمة انها لن تسمع قضيتها حتى تقوم بإزالة حجابها. ففي تسجيل صوتي للمحاكمة حصلت عليها  محطة اخبار سي بي سي  قالت القاضية إليانا مارينجو قبل استماعها لاقوال رانيا علول يوم الثلاثاء ان المحكمة هي مكان علماني، وأنها لا ترتدي  ملابس مناسبة. واضافت القاضية في التسجيل "القبعات والنظارات الشمسية على سبيل المثال غير مسموح بها، وأنا لا أرى لماذا ينبغي أن أسمح بالحجاب. نحتاج الي تطبيق نفس القواعد  على الجميع، وأنا  بالتالي لن أستمع  لك إذا كنت ترتديين وشاحا على رأسك، تماما كما لن أ سمح لشخص بالظهور أمامي مرتديا قبعة أو نظارات شمسية ، أو أي ملابس أخرى لا تصلح لإجراءات المحكمة ".

وكانت  رانيا علول في المحكمة لتقديم طلب لاسترجاع سيارتها التي صادرها  مجلس التأمين على السيارات كيبيك بعد أن قام ابنها بقيادتها بالرغم من رخصته الموقوفة. وفي هذه الحالات يحتفظ المجلس بالسيارة لمدة شهر واذا اراد ملاكها استعادتها في توقيت مبكر يجب ان يتقدمو بطلب الي المحكمة.

يذكر ان القاضية قد سألت رانيا علول في البداية عن سبب ارتدائها لوشاح فوق رأسها, وعندما أجابت رانيا أن ذلك يرجع الي كونها مسلمة طلبت القاضية فترة راحة قدرها 30 دقيقة. وبعد انتهاء الراحة اخبرت القاضية رانيا ان لديها خياران: اما خلع الحجاب اوطلب تأجيل الجلسة لتوكيل محامي وهو مارفضته رانيا لأنها لا تستطيع تحمل نفقات محامي فما كان من القاضية الا تأجيل الجلسة لاجل غير مسمي.

وفي لقاء اجرته السي بي سي مع رانيا علول قالت انها لم تستطع تصديق ماجري وأنها تشعر بأنها ليست كندية بعد اليوم. وأضافت رانيا: عندما اتيت الي كندا للمرة الأولي كنت محجبة, وعندما أديت قسم الحصول علي الجنسية الكندية أمام قاضي كنت محجبة.  ولكن عندما أصرت القاضيةإ ليانا مارينجوأن أزيل الحجاب، شعرت بأنها لا تعتبرني انسانة . أنا لا أريد  أن يحدث هذا الموقف مع  أي سيدة أخرى، ان هذا ليس من شأن القاضي . وهي لا تستحق أن تكون قاضية ".


هذا ولم تستجب القاضية مارينجو لطلب السي بي سي للتعليق علي الأمر بينما قالت المتحدثة الرسمية باسم رئيس محكمة كيبيك أنها مدركة للواقعة,  ولكن تفسير القانون هو أمر يرجع للقاضي فقط.



اذا أعجبك هذا المحتوي فاشترك ليصلك منا كل جديد

الخميس، 26 فبراير 2015

فنانة كندية تحولك الي بطل خارق!!

قامت يان موسلي وهي  فنانة  كندية من كالجاري باستخدام موهبتها في فن الماكياج لتحويل اشخاص عادين الي ابطال خارقين !
حيث تقوم الفنانة البالغة من العمر 25 عاما برسم ملامح ابطال الكارتون علي وجوه الرجال والسيدات ليبدو وكأنهم شخصيات في قصة كارتونية ثلاثية الابعاد. وقد حازت اعمالها علي شهرة بعد ان قام اخوها الاكبر بوضع نماذج من صورها علي موقع Reddit وفيما يلي بعضا منها :
















اذا أعجبك هذا المحتوي فاشترك ليصلك منا كل جديد

"صحفي الجزيرة" المفرج عنه يهاجم كندا

نقلا عن بوابة الفجر


أوردت صحيفة "الإنديبندنت" أنه هاجم محمد فهمي- الصحفي الكندي- المصري ومدير مكتب قناة الجزيرة المُفرج عنه بكفالة من قِبل القضاء المصري، بغضب شديد على كندا لما ارتكبته من أخطاء، قال بأنها تسببت في إبقائه محاصرًا في مصر، إلى جانب الإهمال الكبير من قِبل القناة التليفزيونية التي يعمل لديها، بحسب زعمه.

 متحدثًا بتأثر عاطفي إلى "الإندبندنت" من القاهرة، وصف فهمي أيام سجنه الـ400 التي أمضاها هو ورفيقيه “بتصفية حسابات جيو- سياسية كنا نحن الثلاثة أدواتها كبيادق الشطرنج”.

وأشار إلى أنه أثناء سيره مع خطيبته مروة في حديقة فندق الماريوت بالقاهرة –ألقت الشرطة المصرية القبض عليه هو وزميليه الصحفيين، بيتر جريستي الأسترالي، وباهر محمد المصري في ديسمبر من عام 2013- أعرب فهمي عن إحباطه، إذ إنه وحتى بعد قبوله التنازل عن جنسيته المصرية، فإن الحكومة الكندية فشلت في إخراجه من مصر، على متن رحلة من القاهرة إلى تورونتو.

ولفت أنه الآن مصمم، على لقاء أي من الوزراء المصريين المعنيين بالأمر، بل وزيارة مكتب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لكي يحصل على حريته خارج مصر.

وقال فهمي إن هذا أمر غير مقبول، فحتى المصريين يسألون أسرته أين الكنديون؟، هل يعتبر ازدواج جنسيتي عذرًا لمعالجة الأمور بإهمال وتراخٍ؟، فأنا لم أكن أريد إسقاط جنسيتي المصرية، لكنهم أخبروني أن هذا هو الحل الوحيد، ومع ذلك فلا يبدو لي أن الأمور ستُحسم قريبًا.

وإنه يجب عليّه الذهاب يوميًّا في الصباح، للتوقيع باسمه في قسم شرطة قريب من منزله، مستنكرًا ذلك بأن الأمر يبدو كالإفراج المشروط.

وقبل فهمي التنازل عن جنسيته المصرية على أساس أنه – وكما سمح لجريستي بالعودة إلى أستراليا- سيسمح له هو أيضًا بأن يسافر إلى كندا بصورة رسمية، ليقضي مدة عقوبته أو لتتم إعادة محاكمته.

وقال فهمي معلقًا، إن رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر لم يعمل على تأمين إطلاق صراحه، بعكس نظيره الأسترالي توني أبوت الذي تدخل بشكل حاسم نيابة عن جريستي.

وأردف أنه كان عليه أن يتعامل بنفسه مع الوزارات المصرية؛ متسائلًا من سيدافع عنه أفضل منه؟ مضيفًا لما لم يتحدث هاربر إلى السيسي؟ حيث تحدث توني أبوت إلى السيسي ثلاث مرات لإخراج بيتر من مصر، مشيرًا إلى أن جون كيري يقول إنه لأمر شديد القسوة أن تقوم بحبس الصحفيين، ومصر ليس لديها أي مواطنين أمريكيين في سجونها، فيم كان أفضل ما استطاع الكنديون قوله، إن خيبة أملهم كبيرة بخصوص سجنهم، وأن المتحدث الرسمي الكندي قال إنهم أرسلوا خطابًا للسيسي، ولم يكشف عن تاريخ إرسال الخطاب.

وذكر فهمي البالغ من العمر 40 عامًا – محاذرًا الإساءة للسلطات المصرية- أن أحد ضباط الأجهزة الأمنية أخبره، أن التخلي عن جنسيته المصرية هو السبيل الوحيد أمامه للخروج من البلد.

وقد أرسلت أسرته قيمة الكفالة المقدرة بـ35.000 دولار، لكي يكون باستطاعته مغادرة مصر، – وبشكل افتراضي- يقضي ما تبقى من مدة عقوبته في كندا.

وأشار فهمي إلى أن الضابط كان ودودًا، وقال له عبر الهاتف: “يا محمد، أنا أعلم أن عائلتك قد خدمت بلدها، بمقدورك أن تعود إلى هنا كسائح، بمقدورك دومًا أن تعود”، لافتًا أنه الآن ينتظر أن يقوم الكنديون ببعض الجهد، فقط لإعادته إلى كندا.

ومحمد فهمي – هو صحفي حصل على عدد من الجوائز- ولد بالقاهرة، ولكنه نشأ في كندا والكويت, وعمل لصالح شبكة تليفزيون "سى إن إن" وصحيفة "لوس أنجلوس تايمز"، وكتب لصحيفة "نيويورك تايمز".

ونددت قناة الجزيرة بحبس صحفييها على خلفية تهم بالإرهاب، والتي أنكرها الرجال الثلاثة، فيم لم تقدم النيابة العامة أية أدلة موثوق بصحتها.

وطالبت الصحفيون والقادة السياسيون حول العالم بالإفراج عنهم، والآن -وفهمي على وشك أن ينال حريته- تبدو كندا متخلفة عن باقي الدول الغربية. وفي أوتاوا أدين هاربر لطريقة معالجته لهذه القضية.

حاليًا فإن جريستي عاد إلى أستراليا، والصحفي الثالث باهر محمد، الذي يحمل الجنسية المصرية فقط، مع أسرته في منزله بالقاهرة، حيث يواجه إمكانية إعادة محاكمته، فيم لم يطالب بدفع أية كفالة.

وقال فهمي -الآن فقط- وصلت إدارة الجزيرة إلى القاهرة، فلم يكن أحد منهم هنا ليدفع كفالتي، ولولا أن أخي ساعدني بالمال المطلوب، لكنت قضيت يومين آخرين في السجن.

وأضاف أنه في المرحلة الأولى من المحاكمة أحضروا أسوأ محامين في مصر للدفاع عنا.

“الآن أنا خارج السجن، لكنى أود المغادرة، وفي المطار كان اسمي مدرج على قائمة الممنوعين من السفر، فأنا في حاجة لتدخل الكنديين لرفع اسمي من القائمة، والحصول على توقيع النائب العام الذي سيتيح لي السفر، وتطبيق نفس القوانين والإجراءات التي طُبقت على بيتر”.

وأنه حينما جاء وزير الخارجية الكندي جون بيرد إلى مصر، أعلن على الملأ أن فهمي إذا ما أُرسل إلى كندا, فلن يقضى بقية مدة عقوبته بالسجن، ورد فهمي قائلًا "بالطبع لن أفعل، لكن هذا كان خطأ دبلوماسيًّا".

فمصر تقول إنه وبيتر سيتم ترحيلهم، لإكمال ما تبقى من مدة العقوبة بالخارج، لأنها حريصة على حفظ ماء وجهها في هذا الشأن، ثم يأتي بيرد ليقول مثل هذا الكلام!

بدا فهمي متأثرًا عند حديثه عن مدة سجنه التي امتدت لـ400 يوم، فقد قال: “إن أصعب شيء أن تكون رجلًا بريئًا خلف القضبان”، ثم أضاف: “ومع أناس لا يدركون أنك مجرد صحفي بريء”، نعم إن سجن الصحفيين انتهاك، ولكن هذه القضية يجب أن يُنظر إليها على مستوى جيو- سياسي، فالقضية بمثابة تصفية حسابات جيو- سياسية، وكنا نحن قطع الشطرنج التي يتم تحريكها".

"كنا ندفع ثمن المعارك السياسية بين تحالفي: بين القطريين والأتراك الداعمين للإخوان المسلمين من ناحية، والمصريين والسعوديين والإماراتيين الداعمين للرئيس السيسي من ناحية أخرى".

وعلق قائلا: "هذان التحالفان لا يعلمان من هم الإرهابيون، من يجب أن يقصفوه أولًا، ومن يجب أن يسجنوه أولًا.






اذا أعجبك هذا المحتوي فاشترك ليصلك منا كل جديد

الأربعاء، 25 فبراير 2015

مقارنة بين مناهج التعليم الجنسي في المقاطعات الكندية


اثارت التغييرات الجديدة التي ادخلت علي مناهج التوعية الجنسية في تورنتو مخاوف واعتراضات عديدة بين العائلات التي يرتاد اطفالها مدارس المدينة. وتزعم وزيرة االتعليم في مقاطعة اونتاريو ليز ساندلز ان التغيرات علي منهج التعليم الجنسي الذي لم يتم تطويره منذ عام 1999 كانت ضرورية لمواكبة التطورات التكنولوجية ولموائمة مناهج التعليم الجنسي في المقاطعات الكندية الاخري.

وفي هذا الاطار قامت صحيفة الجلوبال ميل  بعقد مقارنة بين مناهج التعليم الجنسي في المقاطعات الكندية العشر تناولت توقيت تعريف الاتلاميذ بمفاهيم جنسية مختلفة. فيما يلي المقارنة المذكورة في شكل جدول وقد أضفنا عليها حساب لمجموع السنوات الدراسية التي  يدرس فيها الطالب منهج التعليم الجنسي كمؤشر لتوقيت التعليم, ويزيد المجموع بالطبع كلما تأخر عرض المفاهيم الجنسية علي الطفل, او عندما لا يتم عرض المفهوم في الاساس.


وبالنظر الي الجدول بالاسفل يتضح أن مقاطعة اونتاريو تعرض علي الطفل المفاهيم الجنسية في وقت مبكر بالمقارنة بالمقاطعات الاخري وان المقاطعة الاكثر تأخيرا هي  برنس ادوارد ايلاند والتي تنتظر حتي بلوغ الطفل صفوفه اعلي لشرح نفس المفاهيم.


تجدر الاشارة ان مقاطعة الكيبيك لم يتم تضمينها في حساب المؤشر حيث انه لايوجد منهج منفصل للتعلم الجنسي في المقاطعة بل تضمن المفاهيم الجنسية داخل مناهج علمية اخري.








اذا أعجبك هذا المحتوي فاشترك ليصلك منا كل جديد

الثلاثاء، 24 فبراير 2015

صور مرعبة لكثافة الجليد في شرق كندا الأن!



نشر الكنديون القاطنون في المقاطعات الشرقية في كندا  صورا مدهشة علي موقع تويتر تبين الجليد الذي غطي مدنهم ووصل الي مستويات قياسية لم تعرفها المنطقة منذ عقود. فيما يلي بعض تلك الصور:

في برنس ادوارد ايلاند وصل الجليد الي سقف هذا المنزل وكاد يخفيه عن الانظار


اما الممرات امام المنازل في الجزيرة فكثيرا ماتبدو هكذا


وباب مرأب السيارات بالطبع مطمور

وتقول الصحف ان شرق كندا لم يشهد هذه الارتفاعات من الثلوج منذ الثمانينات

يبدو الأمر صعب التصديق احيانا

ارتفاع طبقة الجليد وصل الي 16 قدما!

او مايعادل 11 عبوة مشروبات

اسقف المنازل اصبحت في متناول الجميع :)

ولكن كل شئ اخر اختفي

كما أن الخروج من المنازل أصبح صعبا بعض الشيئ!

عمل هذا الرجل لساعات للوصول الي مدخل منزله

ونجح اخيرا في حفر هذا النفق

النوافذ أيضا لم يعد لها اي فائدة!

ويستخدم الكنديون مواهبهم في التنقيب للعثور علي سياراتهم!

علي الارجح لن يستطيع صاحب هذه الدراجة قيادتها قريبا

او يستقبل مطعم البيتزا زوارا

ولكن لطف الكنديين باق لم يتغير

قامت ام كندية وطفلها بتعليق بعض الاوشحة والقبعات في اماكن عديدة كي يستخدمها من يحتاجها من المارة.



اذا أعجبك هذا المحتوي فاشترك ليصلك منا كل جديد