أشارت حكومة هاربر الي عزمها على استخدام قوانين جرائم الكراهية ضد الجماعات الكندية التي تشجع مقاطعة إسرائيل. مثل هذه الخطوة يمكن أن تستهدف مجموعة كبيرة من منظمات المجتمع المدني، تترواح من الكنيسة المتحدة في كندا الي جمعية الكويكرز الكندية وجماعات الطلاب داخل الجامعة والنقابات العمالية.
وكانت نية الحكومة قد وردت في رد على استفسارات من أخبار CBC علي تصريحات الوزراء الكنديين حول عبارة "عدم التسامح" مع المجموعات المشاركة في ائتلاف مقاطعة اسرائيل، الذي بدأ في عام 2006 بناء علي طلب من المنظمات غير الحكومية الفلسطينية.
وردا على طلب بتوضيح ماذا يعني الوزراء بعدم التسامح، وما سوف يتم القيام به لتنفيذ ذلك، أجاب المتحدث باسم وزير السلامة العامة ستيفن بلاني، بعد أربعة أيام، بقائمة مفصلة من القوانين الكراهية الكندية مشيرا إلى أن كندا لديها واحدة من أكثر القوانين شمولا من هذا النوع "في أي مكان في العالم."
أما جماعات الحريات المدنية الكندية المشتركة في المقاطعة فقد قالت أنها شكل من التعبير السياسي، وبالتالي محمية من الدستور.
وكانت نية الحكومة قد وردت في رد على استفسارات من أخبار CBC علي تصريحات الوزراء الكنديين حول عبارة "عدم التسامح" مع المجموعات المشاركة في ائتلاف مقاطعة اسرائيل، الذي بدأ في عام 2006 بناء علي طلب من المنظمات غير الحكومية الفلسطينية.
وردا على طلب بتوضيح ماذا يعني الوزراء بعدم التسامح، وما سوف يتم القيام به لتنفيذ ذلك، أجاب المتحدث باسم وزير السلامة العامة ستيفن بلاني، بعد أربعة أيام، بقائمة مفصلة من القوانين الكراهية الكندية مشيرا إلى أن كندا لديها واحدة من أكثر القوانين شمولا من هذا النوع "في أي مكان في العالم."
أما جماعات الحريات المدنية الكندية المشتركة في المقاطعة فقد قالت أنها شكل من التعبير السياسي، وبالتالي محمية من الدستور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق