نقلا عن دويتش فيلة
بعد شهر من انضمامها إلى التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد "داعش"، نفذت كندا أول هجوم عسكري استهدف مواقع التنظيم شمال العراق، وذلك تزامنا مع زيارة يقوم بها الرئيس الفرنسي إلى كندا لمناقشة "القضايا الكبرى".
شنت القوات الكندية، المشاركة في التحالف الدولي ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف إعلاميا بـ"داعش"، أولى غاراتها الجوية في شمال العراق، حسبما أكد مسؤولون حكوميون. وجاء في بيان صادر عن مكتب وزير الدفاع الكندي روب نيكولسون أن طائرتين حربيتين هاجمتا يوم الأحد (3 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014) أهدافا في محيط الفلوجة وعادت سالمة إلى قاعدتها في دولة الكويت. وأسقطت الطائرتان حمولة زنتها 500 رطل من الصواريخ الموجهة بالليزر خلال المهمة التي استغرقت نحو أربع ساعات. ولم يشر البيان إلى الأضرار التي ألحقها الهجوم بمواقع التنظيم.
ونشرت كندا ست مقاتلات من طراز (سي.إف-18) وطائرة من طراز (سي-150 بولاريس) وطائرتين للمراقبة من طراز (سي.بي-140 أورورا) بهدف المشاركة في الحملة ضد تنظيم الدولة الإسلامية الذي سيطر على أجزاء كبيرة من العراق وسورية.
وتزامنت الضربات الكندية في العراق مع زيارة رسمية يقوم بها فرنسوا أولاند لكندا. سيتم فيها حسب الرئيس الفرنسي "مناقشة موضوعات كبرى وخصوصا في ما يتعلق بما يحصل في سوريا والعراق وأوكرانيا".
بعد شهر من انضمامها إلى التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد "داعش"، نفذت كندا أول هجوم عسكري استهدف مواقع التنظيم شمال العراق، وذلك تزامنا مع زيارة يقوم بها الرئيس الفرنسي إلى كندا لمناقشة "القضايا الكبرى".
شنت القوات الكندية، المشاركة في التحالف الدولي ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف إعلاميا بـ"داعش"، أولى غاراتها الجوية في شمال العراق، حسبما أكد مسؤولون حكوميون. وجاء في بيان صادر عن مكتب وزير الدفاع الكندي روب نيكولسون أن طائرتين حربيتين هاجمتا يوم الأحد (3 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014) أهدافا في محيط الفلوجة وعادت سالمة إلى قاعدتها في دولة الكويت. وأسقطت الطائرتان حمولة زنتها 500 رطل من الصواريخ الموجهة بالليزر خلال المهمة التي استغرقت نحو أربع ساعات. ولم يشر البيان إلى الأضرار التي ألحقها الهجوم بمواقع التنظيم.
ونشرت كندا ست مقاتلات من طراز (سي.إف-18) وطائرة من طراز (سي-150 بولاريس) وطائرتين للمراقبة من طراز (سي.بي-140 أورورا) بهدف المشاركة في الحملة ضد تنظيم الدولة الإسلامية الذي سيطر على أجزاء كبيرة من العراق وسورية.
وتزامنت الضربات الكندية في العراق مع زيارة رسمية يقوم بها فرنسوا أولاند لكندا. سيتم فيها حسب الرئيس الفرنسي "مناقشة موضوعات كبرى وخصوصا في ما يتعلق بما يحصل في سوريا والعراق وأوكرانيا".
-
اذا أعجبك هذا المحتوي فاشترك ليصلك منا كل جديد
 |
|
|
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق