كسب الاقتصاد الكندي 28،700 فرصة عمل جديدة في شهر مارس، وهو رقم أكثر بكثير من توقعات الاقتصاديين ولكن هيئة إحصاءات كندا ذكرت اليوم الجمعة ان معظم الوظائف كانت في العمل بدوام جزئي. وان معدل البطالة بقي دون تغيير عند 6.8 في المائة. وتفصيلا فقد خسر الاقتصاد الكندي 28،000 فرصة عمل بدوام كامل خلال شهر، ولكن قابل ذلك زيادة بقدر 57،000 في المناصب ذات الدوام الجزئي.
وبينما لا تعتبر هذا الزيادة دليلا على النمو المزدهر،فانها علي القطع أفضل من ما توقعه الخبراء. ففي ظل انخفاض اسعار النفط التي دفعت بشركات النفط الي تسريح العاملين بها وتزامنا مع اغلاق عدة سلاسل متاجر كندية, جاءت هذه الزيادة في معدل الوظائف في كندا كمفاجأة. ويقول بحث أصدره بنك سكوشيا أن الزيادة في عدد الموظفين مقابل هؤلاء الذين يعملون كمستقلين هي علامة صحية للاقتصاد.
يذكر أن معظم الوظائف كانت مركزة في مقاطعات مانيتوبا وساسكشوان بينما رأت المقاطعات الأخري بالكاد تغييرا وفقدت برنس ادوارد ايلاند ونوفاسكوسيا وظائف أكثر مما اكتسبت. أما ألبرتا فقد اضافت 20 ألف وظيفة ولكن الزيادة قابلها فقدان 18400 وظيفة.
وبينما لا تعتبر هذا الزيادة دليلا على النمو المزدهر،فانها علي القطع أفضل من ما توقعه الخبراء. ففي ظل انخفاض اسعار النفط التي دفعت بشركات النفط الي تسريح العاملين بها وتزامنا مع اغلاق عدة سلاسل متاجر كندية, جاءت هذه الزيادة في معدل الوظائف في كندا كمفاجأة. ويقول بحث أصدره بنك سكوشيا أن الزيادة في عدد الموظفين مقابل هؤلاء الذين يعملون كمستقلين هي علامة صحية للاقتصاد.
يذكر أن معظم الوظائف كانت مركزة في مقاطعات مانيتوبا وساسكشوان بينما رأت المقاطعات الأخري بالكاد تغييرا وفقدت برنس ادوارد ايلاند ونوفاسكوسيا وظائف أكثر مما اكتسبت. أما ألبرتا فقد اضافت 20 ألف وظيفة ولكن الزيادة قابلها فقدان 18400 وظيفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق