مقالة مترجمة عن cp24
صرحت الشرطة الكندية يوم الثلاثاء أن تحقيقا استغرق عدة اشهر قد أدي الي كشف عصابة في الاتجار بالبشر وانقاذ ثمانية عشر امرأة أجبروا على العمل في تجارة الجنس ضد إرادتهم. ونتيجة لذلك يواجه تسعة أشخاص 33 تهمة من بينها الحبس القسري، توزيع المواد الإباحية عن الأطفال، الاعتداء، الاتجار بأشخاص، حجب أو تدمير مستندات، اطلاق التهديدات، وعرقلة الشرطة وعدم الامتثال لأوامر المحكمة.
وقال بيتر ليون وهو رقيب في شرطة أونتاريو أن بعض الفئات الضعيفة، مثل القادمين الجدد إلى كندا، غالبا ما يكونو هدفا سهلا للاستغلال. مضيفا "الضحايا الثمانية عشر الذين تم الاعتداء عليهم كانو ضعفاء للغاية وقد استجابو لوعود لاستدراجهم دون أن يعرفو حجم ماسوف يتورطون فيه"
يذكر أن ستة وعشرين من قوات الشرطة قد شاركت في العملية يومي 1 و 2 أكتوبر، بما في ذلك تلك الموجودة في إدمونتون، كالجاري، ريجينا، ساسكاتون، وينيبيج، هاليفاكس، كيبيك سيتي وتورونتو وأجزاء أخرى من أونتاريو. وقالت الشرطة انها قابلت مئات من النساء بعضهن يبلغ من العمر 15 عام فقط منذ يناير الماضي، مع التركيز على الفنادق والموتيلات ومراكز التدليك على طول الطرق الرئيسية في 30 من المدن والبلدات في أنحاء البلاد. وكان العديد من النساء قد تعرضن للتهديد بالعنف والابتزاز وتورطن في إدمان المخدرات، من بين أشكال أخرى من الإكراه من قبل الرجال. وكانت شرطة مقاطعة أونتاريو وشرطة وينيبيج قد صرحتا في وقت سابق في بيان صحفي أن فتاة تبلغ من العمر 12 عاما من وينبيج كانت بين الذين تم انقاذهم خلال العملية ، لكن الشرطة قالت في وقت لاحق أن الفتاة لم تكن تنتمي للمجموعة وأنها كانت جزءا من تحقيق منفصل.
-
ووفقا للشرطة الإقليمية في دورهام -أونتاريو، فقد تم إجبار بعض النساء علي أداء أفعال جنسية عدة مرات في اليوم مقابل المال للزبائن الذكور. وأن الشبكة ضمت 31 من عمال تجارة الجنس،يبلغ متوسط أعمارهم 26 عاما. وقالت الشرطة في بيان "على الرغم من أن قسم القانون الجنائي يشير إلى هذا النشاط باسم 'الاتجار بالبشر' فقد يفهم الجمهو هذا الوضع أفضل تحت عبارة " العبودية الجنسية . وعلى الرغم من أن العديد من النساء يبدو أنهن قد اشتركن بارادتهن لتحقيق مكاسب مالية، فقد وجد المحققون أن العديد من المراهقين والشابات قد تم اجبارهن علي ذلك من خلال التهديد بالعنف والترهيب الجسدي والإدمان على المخدرات وغيرها من أشكال الإكراه." وأضاف أنه تم الاحتفاظ بجزء أو كل المال من تلك الأفعال الجنسية من قبل ذكور بالغين أو قوادين, وأن الشرطة قد زودت النساء اللواتي تم انقاذهن بمعلومات عن وكالات الدعم التي يمكنها مساعدتهن. مختتما "نأمل أننا قد صنعنا فرقا في حياتهن ومنحناهن بداية جديدة أيضا".
صرحت الشرطة الكندية يوم الثلاثاء أن تحقيقا استغرق عدة اشهر قد أدي الي كشف عصابة في الاتجار بالبشر وانقاذ ثمانية عشر امرأة أجبروا على العمل في تجارة الجنس ضد إرادتهم. ونتيجة لذلك يواجه تسعة أشخاص 33 تهمة من بينها الحبس القسري، توزيع المواد الإباحية عن الأطفال، الاعتداء، الاتجار بأشخاص، حجب أو تدمير مستندات، اطلاق التهديدات، وعرقلة الشرطة وعدم الامتثال لأوامر المحكمة.
وقال بيتر ليون وهو رقيب في شرطة أونتاريو أن بعض الفئات الضعيفة، مثل القادمين الجدد إلى كندا، غالبا ما يكونو هدفا سهلا للاستغلال. مضيفا "الضحايا الثمانية عشر الذين تم الاعتداء عليهم كانو ضعفاء للغاية وقد استجابو لوعود لاستدراجهم دون أن يعرفو حجم ماسوف يتورطون فيه"
يذكر أن ستة وعشرين من قوات الشرطة قد شاركت في العملية يومي 1 و 2 أكتوبر، بما في ذلك تلك الموجودة في إدمونتون، كالجاري، ريجينا، ساسكاتون، وينيبيج، هاليفاكس، كيبيك سيتي وتورونتو وأجزاء أخرى من أونتاريو. وقالت الشرطة انها قابلت مئات من النساء بعضهن يبلغ من العمر 15 عام فقط منذ يناير الماضي، مع التركيز على الفنادق والموتيلات ومراكز التدليك على طول الطرق الرئيسية في 30 من المدن والبلدات في أنحاء البلاد. وكان العديد من النساء قد تعرضن للتهديد بالعنف والابتزاز وتورطن في إدمان المخدرات، من بين أشكال أخرى من الإكراه من قبل الرجال. وكانت شرطة مقاطعة أونتاريو وشرطة وينيبيج قد صرحتا في وقت سابق في بيان صحفي أن فتاة تبلغ من العمر 12 عاما من وينبيج كانت بين الذين تم انقاذهم خلال العملية ، لكن الشرطة قالت في وقت لاحق أن الفتاة لم تكن تنتمي للمجموعة وأنها كانت جزءا من تحقيق منفصل.
-
ووفقا للشرطة الإقليمية في دورهام -أونتاريو، فقد تم إجبار بعض النساء علي أداء أفعال جنسية عدة مرات في اليوم مقابل المال للزبائن الذكور. وأن الشبكة ضمت 31 من عمال تجارة الجنس،يبلغ متوسط أعمارهم 26 عاما. وقالت الشرطة في بيان "على الرغم من أن قسم القانون الجنائي يشير إلى هذا النشاط باسم 'الاتجار بالبشر' فقد يفهم الجمهو هذا الوضع أفضل تحت عبارة " العبودية الجنسية . وعلى الرغم من أن العديد من النساء يبدو أنهن قد اشتركن بارادتهن لتحقيق مكاسب مالية، فقد وجد المحققون أن العديد من المراهقين والشابات قد تم اجبارهن علي ذلك من خلال التهديد بالعنف والترهيب الجسدي والإدمان على المخدرات وغيرها من أشكال الإكراه." وأضاف أنه تم الاحتفاظ بجزء أو كل المال من تلك الأفعال الجنسية من قبل ذكور بالغين أو قوادين, وأن الشرطة قد زودت النساء اللواتي تم انقاذهن بمعلومات عن وكالات الدعم التي يمكنها مساعدتهن. مختتما "نأمل أننا قد صنعنا فرقا في حياتهن ومنحناهن بداية جديدة أيضا".
اذا أعجبك هذا المحتوي فاشترك ليصلك منا كل جديد
 |
|
|
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق