مقالة مترجمة عن جلوبال نيوز
بعد عام من التراجع عادت كندا مرة اخري لقائمة أفضل عشر دول علي مستوي العالم من حيث مؤشر التنمية البشرية السنوي للامم المتحدة.
حيث أن تقرير عام 2014، الذي يستعرض أداء بلدان العالم في مجالات الصحة والتعليم والدخل، قد وضع كندا في المركز الثامن مقابل المركز الحادي عشر في العام الماضي. والجدير بالذكر أن كندا كانت تحتل المركز الاول في هذا التقرير لأكثر من عقد خلال التسعينات.
بالرغم من ذلك ذلك، فانه عند الاخذ بالاعتبار عناصر مثل عدم المساواة في الدخل، وعدم المساواة في التعليم ومتوسط العمر تتراجع كندا الي المركز العاشر. كندا 10.
وتقع رتبة كندا في المركز الثالث والعشرون على أساس مؤشر عدم المساواة بين الجنسين الذي يأخذ في الاعتبار عناصر مثل معدل وفيات الأمهات، ومعدل المواليد للأباء المراهقين، حصة الجنسين من المقاعد في البرلمان ومعدل المشاركة في القوى العاملة. أما سلوفينيا،التي تقع في المرتبة الخامسة والعشرين في هذا التقرير بشكل عام فانها تقع في صدارة هذا المؤشر.
ووفقا للتقرير الذي جاء تحت عنوان: استدامة التنمية البشرية, الحد من أوجه الضعف وبناء الصمود، أن 2.2 مليار شخص حول العالم هم من الفقراء أو شبه الفقراءوأن أكثر من نصف هؤلاء يعيشون على ما يعادل 1.25 دولار في اليوم.
وأخيرا يحذر التقرير من أنه اذا لم تعالج الحكومات نقاط لالضعف لدي شعوبها فان التنمية سوف تكون "غير عادلة ولا مستدامة."
بعد عام من التراجع عادت كندا مرة اخري لقائمة أفضل عشر دول علي مستوي العالم من حيث مؤشر التنمية البشرية السنوي للامم المتحدة.
حيث أن تقرير عام 2014، الذي يستعرض أداء بلدان العالم في مجالات الصحة والتعليم والدخل، قد وضع كندا في المركز الثامن مقابل المركز الحادي عشر في العام الماضي. والجدير بالذكر أن كندا كانت تحتل المركز الاول في هذا التقرير لأكثر من عقد خلال التسعينات.
بالرغم من ذلك ذلك، فانه عند الاخذ بالاعتبار عناصر مثل عدم المساواة في الدخل، وعدم المساواة في التعليم ومتوسط العمر تتراجع كندا الي المركز العاشر. كندا 10.
وتقع رتبة كندا في المركز الثالث والعشرون على أساس مؤشر عدم المساواة بين الجنسين الذي يأخذ في الاعتبار عناصر مثل معدل وفيات الأمهات، ومعدل المواليد للأباء المراهقين، حصة الجنسين من المقاعد في البرلمان ومعدل المشاركة في القوى العاملة. أما سلوفينيا،التي تقع في المرتبة الخامسة والعشرين في هذا التقرير بشكل عام فانها تقع في صدارة هذا المؤشر.
ووفقا للتقرير الذي جاء تحت عنوان: استدامة التنمية البشرية, الحد من أوجه الضعف وبناء الصمود، أن 2.2 مليار شخص حول العالم هم من الفقراء أو شبه الفقراءوأن أكثر من نصف هؤلاء يعيشون على ما يعادل 1.25 دولار في اليوم.
وأخيرا يحذر التقرير من أنه اذا لم تعالج الحكومات نقاط لالضعف لدي شعوبها فان التنمية سوف تكون "غير عادلة ولا مستدامة."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق