نقلا عن وكالة أونا
قال جيسون كينى وزير العمل والتنمية الاجتماعية الكندى، إن حكومته أنشأت مكتبا لحرية العبادة ، بمثابة صوت ؛ لحماية الأقليات الضعيفة في منطقة الشرق الأوسط في مواجهات التيارات المتطرفة كما يحدث في سوريا والعراق.
وقال الوزير الكندى الذى يزور بيروت حاليا في تصريحاته اليوم الاثنين ، عقب لقائه رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع في إطار جولته على القيادات السياسية والروحية في لبنان ، ” لقد إطلعتُ على الوضع السياسي المتأزم في لبنان وشجعتُ مؤسسات هذه الدولة على السير بشكل طبيعي لتؤمّن استقرار هذا البلد، كما عبّرتُ عن قلق كندا تجاه الأوضاع الصعبة التي تعيشها الأقليات الدينية في الشرق الأوسط ولاسيما المسيحيين”.
وتابع:” لقد تناقشتُ وجعجع في العلاقات الثنائية بين البلدين لاسيما منوها بدور اللبنانيين الذين يعيشون فى كندا والنجاحات الباهرةالتىحققوها في كندا، كما بحثنا في وضع المنطقة ككلّ وبالأخص الأزمة التي تعاني منها الأقليات”.
وقال:” أختتم زيارتي التي دامت خمسة أيام الى لبنان، فهي زيارتي الثالثة لهذا البلد الجميل والذي منح كندا عشرات الآلاف من الكنديين الجدد الذين حققوا نجاحات هناك، وكانت زيارتي مناسبة لشكر المجموعة اللبنانية – الكندية على انخراطها في المجتمع الكندي والمساهمة في نج
 |
| جيسون كيني أثناء زيارته لبنان |
قال جيسون كينى وزير العمل والتنمية الاجتماعية الكندى، إن حكومته أنشأت مكتبا لحرية العبادة ، بمثابة صوت ؛ لحماية الأقليات الضعيفة في منطقة الشرق الأوسط في مواجهات التيارات المتطرفة كما يحدث في سوريا والعراق.
وقال الوزير الكندى الذى يزور بيروت حاليا في تصريحاته اليوم الاثنين ، عقب لقائه رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع في إطار جولته على القيادات السياسية والروحية في لبنان ، ” لقد إطلعتُ على الوضع السياسي المتأزم في لبنان وشجعتُ مؤسسات هذه الدولة على السير بشكل طبيعي لتؤمّن استقرار هذا البلد، كما عبّرتُ عن قلق كندا تجاه الأوضاع الصعبة التي تعيشها الأقليات الدينية في الشرق الأوسط ولاسيما المسيحيين”.
وتابع:” لقد تناقشتُ وجعجع في العلاقات الثنائية بين البلدين لاسيما منوها بدور اللبنانيين الذين يعيشون فى كندا والنجاحات الباهرةالتىحققوها في كندا، كما بحثنا في وضع المنطقة ككلّ وبالأخص الأزمة التي تعاني منها الأقليات”.
وقال:” أختتم زيارتي التي دامت خمسة أيام الى لبنان، فهي زيارتي الثالثة لهذا البلد الجميل والذي منح كندا عشرات الآلاف من الكنديين الجدد الذين حققوا نجاحات هناك، وكانت زيارتي مناسبة لشكر المجموعة اللبنانية – الكندية على انخراطها في المجتمع الكندي والمساهمة في نج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق