مقالة مترجمة عن مترو نيوز
تلقي حزب الديمقراطين الجدد تأكيدات من حكومة هاربر ان الصحافي الكندي المصري محمد فهمي لن يتم تجريده من جنسيته بعد إدانته بالإرهاب في محكمة بالقاهرة . وكان رئيس الحزب توم ماكليرقد قدم تساؤلا إلى ستيفن هاربر في رسالة بعث بها الاربعاء لمكتب رئيس الوزراء، و تم الحصول على نسخة منها من قبل الصحافة الكندية. بينما صرح هاربر في وقت سابق في مؤتمر صحفي في كيبيك عن قلقه العميق من ادانة محمد فهمي وصحفيين أخرين بالجزيرة بالارهاب ومن الحكم علهم بالسجن لمدة سبع سنوات.
بالرغم من ذلك فان الحكومة الكندية لديها الان السلطة في نزع الجنسية عن فهمي تبعا لقانون الجنسية الذي تم تمريره في يونيو الماضي, وتبعا لمولكير فان " قضية محمد فهمي تعطينا فرصة مباشرة لادراك الخطر من هذا القانون الجديد, فهل يستطيع أي أحد أن يؤكد ان من هم في وضع فهمي لن يتم تجريدهم من الجنسية بينما هم في أمس الحاجة الي دعم بلدهم ؟"|
ولكن تبعا لتصريح المتحدث الرسمي باسم حكومة هاربر فان " الحكومة ليس لديها أي نية في فعل ذلك, انها فقط نظرية مؤامرة جديدة تدعيها المعارضة فنحن ندعم وسوف نستمر في دعم فهمي".
وبالرغم من تصريحات الحكومة الكندية الداعمة لمحمد فهمي, فان الحكومة قد تعرضت للانتقاد بسبب موققها المتخاذل في هذه القضية بالمقارنة مع مايحدث في مواقف مشابهة من بلدان مثل الولايات المتحدة, المملكة المتحدة أو استراليا.
تلقي حزب الديمقراطين الجدد تأكيدات من حكومة هاربر ان الصحافي الكندي المصري محمد فهمي لن يتم تجريده من جنسيته بعد إدانته بالإرهاب في محكمة بالقاهرة . وكان رئيس الحزب توم ماكليرقد قدم تساؤلا إلى ستيفن هاربر في رسالة بعث بها الاربعاء لمكتب رئيس الوزراء، و تم الحصول على نسخة منها من قبل الصحافة الكندية. بينما صرح هاربر في وقت سابق في مؤتمر صحفي في كيبيك عن قلقه العميق من ادانة محمد فهمي وصحفيين أخرين بالجزيرة بالارهاب ومن الحكم علهم بالسجن لمدة سبع سنوات.
بالرغم من ذلك فان الحكومة الكندية لديها الان السلطة في نزع الجنسية عن فهمي تبعا لقانون الجنسية الذي تم تمريره في يونيو الماضي, وتبعا لمولكير فان " قضية محمد فهمي تعطينا فرصة مباشرة لادراك الخطر من هذا القانون الجديد, فهل يستطيع أي أحد أن يؤكد ان من هم في وضع فهمي لن يتم تجريدهم من الجنسية بينما هم في أمس الحاجة الي دعم بلدهم ؟"|
ولكن تبعا لتصريح المتحدث الرسمي باسم حكومة هاربر فان " الحكومة ليس لديها أي نية في فعل ذلك, انها فقط نظرية مؤامرة جديدة تدعيها المعارضة فنحن ندعم وسوف نستمر في دعم فهمي".
وبالرغم من تصريحات الحكومة الكندية الداعمة لمحمد فهمي, فان الحكومة قد تعرضت للانتقاد بسبب موققها المتخاذل في هذه القضية بالمقارنة مع مايحدث في مواقف مشابهة من بلدان مثل الولايات المتحدة, المملكة المتحدة أو استراليا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق