نقلا عن ايلاف
وجهت الشرطة الكندية للمرة الاولى اتهامات بالارهاب لرجل ينحدر من فانكوفر ويشتبه في انه توجه للقتال في سوريا، كما ذكرت وسائل اعلام محلية الاربعاء. وهي اول اتهامات توجه بموجب قانون جديد يجرم السفر الى الخارج لاغراض ارهابية، كما ذكرت صحيفتا غلوب اند ميل وناشيونال بوست. وحسيب الله يوسفزاي (25 عاما) المقيم في ضاحية فانكوفر، اتهمته رسميا الشرطة الفدرالية في 17 تموز/يوليو، بحسب ما قال المحققون للصحيفتين. واعلن متحدث باسم الشرطة الملكية ان "المتهم مطلوب لمغادرته كندا في 21 كانون الثاني/يناير لارتكاب جريمة لحساب او بالشراكة مع مجموعة ارهابية. وسافر الرجل الى سوريا للانضمام الى مقاتلين اسلاميين". الا ان شقيق المتهم اكد لصحيفة غلوب اند ميل ان شقيقه "مسالم" ولم يتوجه ابدا الى سوريا وانما الى تركيا لانه "لم يكن سعيدا" في كندا. وفي شباط/فبراير، اعلنت اجهزة الاستخبارات الكندية ان 130 كنديا على الاقل شاركوا في انشطة "ارهابية" في الخارج وخصوصا في سوريا والعراق.
وجهت الشرطة الكندية للمرة الاولى اتهامات بالارهاب لرجل ينحدر من فانكوفر ويشتبه في انه توجه للقتال في سوريا، كما ذكرت وسائل اعلام محلية الاربعاء. وهي اول اتهامات توجه بموجب قانون جديد يجرم السفر الى الخارج لاغراض ارهابية، كما ذكرت صحيفتا غلوب اند ميل وناشيونال بوست. وحسيب الله يوسفزاي (25 عاما) المقيم في ضاحية فانكوفر، اتهمته رسميا الشرطة الفدرالية في 17 تموز/يوليو، بحسب ما قال المحققون للصحيفتين. واعلن متحدث باسم الشرطة الملكية ان "المتهم مطلوب لمغادرته كندا في 21 كانون الثاني/يناير لارتكاب جريمة لحساب او بالشراكة مع مجموعة ارهابية. وسافر الرجل الى سوريا للانضمام الى مقاتلين اسلاميين". الا ان شقيق المتهم اكد لصحيفة غلوب اند ميل ان شقيقه "مسالم" ولم يتوجه ابدا الى سوريا وانما الى تركيا لانه "لم يكن سعيدا" في كندا. وفي شباط/فبراير، اعلنت اجهزة الاستخبارات الكندية ان 130 كنديا على الاقل شاركوا في انشطة "ارهابية" في الخارج وخصوصا في سوريا والعراق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق