وفقا لتقرير أعدته ذا ستار تحاول شركة برجر كينج العالمية شراء شركة تيم هورتونز التي تمتلك سلسلة المقاهي الاولي في كندا، وهي خطوة من شأنها أن تخلق ثالث أكبر شركة للوجبات السريعة في العالم، وتشكل المرة الثانية منذ عقود استطاع فيها عملاق بورجر أمريكي التهام سلسلة المقاهي الكندية الأيقونة.
وقد ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الاحد ان الشركتان يقتربان من عقد اتفاق لتشكيل شركة قابضة جديدة مقرها في كندا وتبلغ قيمتها نحو 18 مليار دولار.
ولم يتسن الحصول على تعليق من تيم هورتونز للصحافة. ولكن يبدو أن الاتفاق المبدئي هو مخطط لتقليل الضرائب، وهي مناورة قانونية مشتركة تسمح بشكل متزايد للشركات الامريكية أن تحصل على جنسية بلد أخر، حيث العبء الضريبي أقل، عن طريق شراء شركة هناك. وقد سجل الكونجرس الأميركي 47 شركة أمريكية قامت باستخدام نفس الخدعة في العقد الماضي. وهكذا تخطط بورجر كينج لدفع ضرائب بقدر 15% بدلا من نسبة ال 35% التي تقوم بدفعها في الولايات المتحدة حاليا.
ورغم أن شراء تيم هورتنز من قبل شركة أمريكية قد يبدو وكأنه خطوة غريبة علي رمز القهوة الكندي ، فإنها لن تكون المرة الأولى التي تدير فيها شركة أمريكية السلسلة المعروفة. ففي عام 1995 تم شراء تيم هورتونز من قبل شركة ويندي مقابل 400 مليون دولار واستمرت تحت ادارتها حتي عام 2009 حتي عادت الي صفتها كشركة كندية مرة أخري.
المصدر
وقد ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الاحد ان الشركتان يقتربان من عقد اتفاق لتشكيل شركة قابضة جديدة مقرها في كندا وتبلغ قيمتها نحو 18 مليار دولار.
ولم يتسن الحصول على تعليق من تيم هورتونز للصحافة. ولكن يبدو أن الاتفاق المبدئي هو مخطط لتقليل الضرائب، وهي مناورة قانونية مشتركة تسمح بشكل متزايد للشركات الامريكية أن تحصل على جنسية بلد أخر، حيث العبء الضريبي أقل، عن طريق شراء شركة هناك. وقد سجل الكونجرس الأميركي 47 شركة أمريكية قامت باستخدام نفس الخدعة في العقد الماضي. وهكذا تخطط بورجر كينج لدفع ضرائب بقدر 15% بدلا من نسبة ال 35% التي تقوم بدفعها في الولايات المتحدة حاليا.
ورغم أن شراء تيم هورتنز من قبل شركة أمريكية قد يبدو وكأنه خطوة غريبة علي رمز القهوة الكندي ، فإنها لن تكون المرة الأولى التي تدير فيها شركة أمريكية السلسلة المعروفة. ففي عام 1995 تم شراء تيم هورتونز من قبل شركة ويندي مقابل 400 مليون دولار واستمرت تحت ادارتها حتي عام 2009 حتي عادت الي صفتها كشركة كندية مرة أخري.
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق