نقلا عن السبيل
وقالت صديقتها ديان واتسون للشبكة أنها تكافح منذ 2012 للحصول على الإعتراف بأن ستريلينج مواطنة كندية وبالتالي يمكن حصولها على بطاقة الرعاية الصحية العامة بعد أن تقدمت في العمر ولا تستطيع دفع تكلفة علاجها.
أوضحت واتسون أن العجوز قدمت لوزارة الهجرة والجنسية الكندية مع عدد واف من البراهين التي تتبع ولادتها في المملكة المتحدة ووصولها في كندا وتاريخها الطويل بها مشيرة إلى أنها تعيش في مدينة تورونتو منذ 1930 وتعمل وتدفع الضرائب ولكنها لم تستطع تقديم شهادة ميلادها على الرغم من اتصالها أكثر من مرة بالسلطات في المملكة المتحدة وقالت " واتسون " أنه على الرغم من كل الأدلة الأخرى فإن وزارة الهجرة الكندية رفضت إعطائها الجنسية .
وقد وصفت المرأة العجوز نفسها بأنها أقدم كندية، لا تعتبر شخصا، وقالت إن ذلك أمر مثير للسخرية بسبب البيروقراطية في كندا وقوانين المواطنة الكندية المعقدة للغاية.
وأشارت الشبكة إلى أن ستريلينج ولدت في لندن 1916 وكانت في طريقها إلى الولايات المتحدة ثم عبرت الحدود إلى كندا عام 1933 ولم يكن أحد يسأل على الحدود لماذا تعبرون أو إلى أين أنتم ذاهبون أو أي شىء .
كما أشارت الشبكة إلى أن ستريلينج لم تتزوج أبدا ولم تحصل أبدا على رخصة قيادة كما أنها لم تكن أبدا بحاجة إلى بطاقة صحية حتى قبل بضع سنوات.
وفي تعقيب لاحق علي الخبر ذكرت الشبكة أن وزارة الهجرة والجنسية بعد عرض قصة السيدة اعلاميا قد اعترفت بحقها في الجنسية الكندية وذلك وفقا للقانون الجديد الذي قرر حق الأشخاص الموجودين في كندا قبل عام 1947 في الجنسية. وبالفعل حصلت جوان ستريلينج علي وثيقة الجنسية الكندية .
أعلنت شبكة سي بي سي نيوز الإخبارية الكندية امس الاثنين رفض وزارة الهجرة والجنسية الكندية منح الجنسية الكندية لإمرأة مسنة تبلغ من العمر 99 عاما على الرغم من أنها تعيش في كندا منذ أكثر من 80 عاما ويعود رفض منح الجنسية الى ان المرأة وتدعى جوان ستريلينج، لم تستطع تقديم جزء واحد فقط من إثبات هويتها وهو شهادة ميلادها منذ ما يقرب من قرن من الزمان .
وقالت صديقتها ديان واتسون للشبكة أنها تكافح منذ 2012 للحصول على الإعتراف بأن ستريلينج مواطنة كندية وبالتالي يمكن حصولها على بطاقة الرعاية الصحية العامة بعد أن تقدمت في العمر ولا تستطيع دفع تكلفة علاجها.
أوضحت واتسون أن العجوز قدمت لوزارة الهجرة والجنسية الكندية مع عدد واف من البراهين التي تتبع ولادتها في المملكة المتحدة ووصولها في كندا وتاريخها الطويل بها مشيرة إلى أنها تعيش في مدينة تورونتو منذ 1930 وتعمل وتدفع الضرائب ولكنها لم تستطع تقديم شهادة ميلادها على الرغم من اتصالها أكثر من مرة بالسلطات في المملكة المتحدة وقالت " واتسون " أنه على الرغم من كل الأدلة الأخرى فإن وزارة الهجرة الكندية رفضت إعطائها الجنسية .
وقد وصفت المرأة العجوز نفسها بأنها أقدم كندية، لا تعتبر شخصا، وقالت إن ذلك أمر مثير للسخرية بسبب البيروقراطية في كندا وقوانين المواطنة الكندية المعقدة للغاية.
وأشارت الشبكة إلى أن ستريلينج ولدت في لندن 1916 وكانت في طريقها إلى الولايات المتحدة ثم عبرت الحدود إلى كندا عام 1933 ولم يكن أحد يسأل على الحدود لماذا تعبرون أو إلى أين أنتم ذاهبون أو أي شىء .
كما أشارت الشبكة إلى أن ستريلينج لم تتزوج أبدا ولم تحصل أبدا على رخصة قيادة كما أنها لم تكن أبدا بحاجة إلى بطاقة صحية حتى قبل بضع سنوات.
وفي تعقيب لاحق علي الخبر ذكرت الشبكة أن وزارة الهجرة والجنسية بعد عرض قصة السيدة اعلاميا قد اعترفت بحقها في الجنسية الكندية وذلك وفقا للقانون الجديد الذي قرر حق الأشخاص الموجودين في كندا قبل عام 1947 في الجنسية. وبالفعل حصلت جوان ستريلينج علي وثيقة الجنسية الكندية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق