مقالة مترجمة عن سي تي في نيوز
المهاجرون الذين يستقرون في هاليفاكس قد يسمح لهم قريبا بالتصويت، حتى قبل أن يحصلو على الجنسية الكندية. واذا تم ذلك، فإن هاليفاكس سوف تكون أول مدينة في كندا تعتمد هذه الممارسة.
فقد صرح رئيس بلدية هاليفاكس مايك سافاج أنه طلب من الموظفين في البلدية اجراء بعض البحوث حول إمكانية السماح للمهاجرين الذين ينتظرون الحصول علي الجنسية،وهو أمر قد يطول الي مدة ست سنوات، بالتصويت في الانتخابات البلدية.
"نحن في طريقنا لاجراء محادثات مع حكومة المقاطعة. لاعادة النظر في قانون انتخابات مجالس المقاطعات، التي هي مسؤولية الحكومة المحلية، وسوف نقوم بتحديد بعض الامور ونفصح عن أحتياجاتنا".
أنا الأنصاري، التي اشترت مخبزا مزدهرا في نورث اند بهاليفاكس قبل ثلاثة أشهر، تقول إنها سوف تغتنم الفرصة للتصويت في الانتخابات البلدية. وأن قدرتها على التصويت من شأنها أن تجعلها تشعر بأنها جزءا من المجتمع.
واضافت الأنصاري التي انتقلت من أوكرانيا الي هاليفاكس منذ عام "اعتقد ان ذلك سوف يكون حافزا لي للاندماج في الثقافة الكندية بشكل أسرع ودافعا لي أن أكون جزءا من الكنديين"
محمد نواز، الذي يعمل معلما لمهارات اللغة والتواصل الثقافي في مركزخدمات المهاجرين في هاليفاكس، يعتقد ان تصويت المهاجر الجديد سيكون في صالح للجميع.
ويقول نواز الذي ينتظر الحصول علي الجنسية "إذا أعطي للمهاجرين صوتا في الانتخابات بحيث أصبحو قادرين علي أن يعبرو عن رأيهم، فان ذلك سوف يعزز العائد من الانتخابات".
ويقول انه يود أن يسمع صوته بشأن القضايا التي تؤثر على عائلته، مثل النقل الجماعي والتعليم والمرافق الرياضية.
 |
| مايك سافاج عمدة هاليفاكس |
المهاجرون الذين يستقرون في هاليفاكس قد يسمح لهم قريبا بالتصويت، حتى قبل أن يحصلو على الجنسية الكندية. واذا تم ذلك، فإن هاليفاكس سوف تكون أول مدينة في كندا تعتمد هذه الممارسة.
فقد صرح رئيس بلدية هاليفاكس مايك سافاج أنه طلب من الموظفين في البلدية اجراء بعض البحوث حول إمكانية السماح للمهاجرين الذين ينتظرون الحصول علي الجنسية،وهو أمر قد يطول الي مدة ست سنوات، بالتصويت في الانتخابات البلدية.
"نحن في طريقنا لاجراء محادثات مع حكومة المقاطعة. لاعادة النظر في قانون انتخابات مجالس المقاطعات، التي هي مسؤولية الحكومة المحلية، وسوف نقوم بتحديد بعض الامور ونفصح عن أحتياجاتنا".
أنا الأنصاري، التي اشترت مخبزا مزدهرا في نورث اند بهاليفاكس قبل ثلاثة أشهر، تقول إنها سوف تغتنم الفرصة للتصويت في الانتخابات البلدية. وأن قدرتها على التصويت من شأنها أن تجعلها تشعر بأنها جزءا من المجتمع.
واضافت الأنصاري التي انتقلت من أوكرانيا الي هاليفاكس منذ عام "اعتقد ان ذلك سوف يكون حافزا لي للاندماج في الثقافة الكندية بشكل أسرع ودافعا لي أن أكون جزءا من الكنديين"
محمد نواز، الذي يعمل معلما لمهارات اللغة والتواصل الثقافي في مركزخدمات المهاجرين في هاليفاكس، يعتقد ان تصويت المهاجر الجديد سيكون في صالح للجميع.
ويقول نواز الذي ينتظر الحصول علي الجنسية "إذا أعطي للمهاجرين صوتا في الانتخابات بحيث أصبحو قادرين علي أن يعبرو عن رأيهم، فان ذلك سوف يعزز العائد من الانتخابات".
ويقول انه يود أن يسمع صوته بشأن القضايا التي تؤثر على عائلته، مثل النقل الجماعي والتعليم والمرافق الرياضية.
يمكن تبقي حاجه كويسه ويبطلوا عنصريه شويه
ردحذف