نقلا عن كل العراق
أعلنت كندا، السبت، عن استعدادها إرسال مجموعة من قواتها المسلحة إلى العراق، مبينة أن تلك القوات التي يصل عددها إلى مئة عسكري، تقتصر على تأمين استشارات استراتيجية وتكتيكية للقوات المسلحة العراقية قبل مبادرتها بشن أي عملية ضد مسلحي داعش، في حين أكدت مصادر مطلعة أن مهمة تلك القوات ستتركز على إسناد قوات البيشمركه الكردية، بموافقة بغداد.
وقال رئيس الحكومة الكندية، ستيفن هاربر، بحسب ما أوردت محطة CBC الإخبارية الكندية، إن “الخطوة الثانية في إسهام كندا في القتال ضد تنظيم داعش تتمثل بنشر بضعة عشرات من عناصر قواتها المسلحة في العراق”، مشيراً إلى أن “فريق قوات العمليات الخاصة سيعمل على مقربة من القوات الأميركية لكنه يبقى تحت القيادة الكاملة لرئاسة هيئة أركان الجيش الكندي، لن تشارك في أي عملية قتالية”. وذكرت المحطة، أن “القوة الكندية التي سترسل للعراق، تنتمي لكتيبة العمليات الخاصة في الجيش، ولم تتوافر أي معلومات عن طبيعة الأعمال المحددة التي ستتولاها”.
ونقلت عن المتحدث باسم رئيس الحكومة الكندية، جيسون مكدونالد، قوله إن “طبيعة المهمة الكندية الأوسع في العراق تقتصر على تأمين استشارات استراتيجية وتكتيكية للقوات المسلحة العراقية قبل مبادرتها بشن أي عملية ضد مسلحي داعش”، مبيناً أن “الدور الذي ستقوم به تلك القوة هو تقديم النصيحة والمساعدة، وقد يتطلب الأمر في حالات معينة، مصاحبتها القوات العراقية في مهمة أو مهمات عسكرية تكتيكية”.
وأضاف مكدونالد، أن “القوة الكندية ستكون هناك لتوفير النصيحة التي من
شأنها مساعدة الحكومة العراقية وتجعل قواتها المسلحة أكثر فعالية ضد تنظيم
داعش”.
وجاء في بيان صحافي صادر عن الحكومة الكندية، بحسب محطة CBC الإخبارية، إن “إسهام كندا هذا جاء للمساعدة على منع أي تفاقم للأزمة الإنسانية في العراق”.
وعلمت المحطة، أن “نحو 100 جندي كندي سينشرون في العراق”.
وكشف رئيس الحكومة الكندي، في تصريح له الجمعة عن “طلب الرئيس الأميركي باراك أوباما، منه التعهد بإرسال مستشارين عسكريين للعراق وفقا للتقييمات الأميركية التي أجريت على الأرض لمعرفة احتياجات القوات المسلحة العراقية”، وتوقع هاربر، أن “يستغرق نشر القوات الكندية في العراق مدة 30 يوماً وفقاً لتقويم الموقف”. وأوضحت محطة CBC أن “نشر القوة الكندية يعتمد على موافقة الحكومة العراقية على العرض الكندي بتقديم تلك المساعدة”.
ونقلت عن مصادر، لم تكشف عن هوياتها، قولها إن “القوات الكندية ستكون مخصصة بصورة رئيسة لإسناد مقاتلي البيشمركه عن طريق تقديم المشورة لهم وليس المشاركة الفعلية في القتال”.
أعلنت كندا، السبت، عن استعدادها إرسال مجموعة من قواتها المسلحة إلى العراق، مبينة أن تلك القوات التي يصل عددها إلى مئة عسكري، تقتصر على تأمين استشارات استراتيجية وتكتيكية للقوات المسلحة العراقية قبل مبادرتها بشن أي عملية ضد مسلحي داعش، في حين أكدت مصادر مطلعة أن مهمة تلك القوات ستتركز على إسناد قوات البيشمركه الكردية، بموافقة بغداد.
وقال رئيس الحكومة الكندية، ستيفن هاربر، بحسب ما أوردت محطة CBC الإخبارية الكندية، إن “الخطوة الثانية في إسهام كندا في القتال ضد تنظيم داعش تتمثل بنشر بضعة عشرات من عناصر قواتها المسلحة في العراق”، مشيراً إلى أن “فريق قوات العمليات الخاصة سيعمل على مقربة من القوات الأميركية لكنه يبقى تحت القيادة الكاملة لرئاسة هيئة أركان الجيش الكندي، لن تشارك في أي عملية قتالية”. وذكرت المحطة، أن “القوة الكندية التي سترسل للعراق، تنتمي لكتيبة العمليات الخاصة في الجيش، ولم تتوافر أي معلومات عن طبيعة الأعمال المحددة التي ستتولاها”.
ونقلت عن المتحدث باسم رئيس الحكومة الكندية، جيسون مكدونالد، قوله إن “طبيعة المهمة الكندية الأوسع في العراق تقتصر على تأمين استشارات استراتيجية وتكتيكية للقوات المسلحة العراقية قبل مبادرتها بشن أي عملية ضد مسلحي داعش”، مبيناً أن “الدور الذي ستقوم به تلك القوة هو تقديم النصيحة والمساعدة، وقد يتطلب الأمر في حالات معينة، مصاحبتها القوات العراقية في مهمة أو مهمات عسكرية تكتيكية”.
وجاء في بيان صحافي صادر عن الحكومة الكندية، بحسب محطة CBC الإخبارية، إن “إسهام كندا هذا جاء للمساعدة على منع أي تفاقم للأزمة الإنسانية في العراق”.
وعلمت المحطة، أن “نحو 100 جندي كندي سينشرون في العراق”.
وكشف رئيس الحكومة الكندي، في تصريح له الجمعة عن “طلب الرئيس الأميركي باراك أوباما، منه التعهد بإرسال مستشارين عسكريين للعراق وفقا للتقييمات الأميركية التي أجريت على الأرض لمعرفة احتياجات القوات المسلحة العراقية”، وتوقع هاربر، أن “يستغرق نشر القوات الكندية في العراق مدة 30 يوماً وفقاً لتقويم الموقف”. وأوضحت محطة CBC أن “نشر القوة الكندية يعتمد على موافقة الحكومة العراقية على العرض الكندي بتقديم تلك المساعدة”.
ونقلت عن مصادر، لم تكشف عن هوياتها، قولها إن “القوات الكندية ستكون مخصصة بصورة رئيسة لإسناد مقاتلي البيشمركه عن طريق تقديم المشورة لهم وليس المشاركة الفعلية في القتال”.
اذا أعجبك هذا المحتوي فاشترك ليصلك منا كل جديد
 |
|
|
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق