وقال إن كندا تسعى إلى زيادة حجم التبادل التجاري بينها وبين السعودية،
موضحا أن البلدين يسيران في خطٍ متوازٍ فيما يخص الأمن الغذائي.
وقال جوردان: «هناك أولويات تعتمد عليها السعودية وكندا في مجال
التبادل التجاري، من أبرزها التعليم والصحة والزراعة والأغذية والبنية
التحتية، إضافة إلى النفط»، موضحاً أن «عدد الطلاب السعوديين الذين يدرسون
في كندا بلغ 18 ألف طالب، وكندا تفخر بأنها دربت حتى الآن أكثر من أربعة
آلاف طبيب سعودي في شتى التخصصات، ونطمح أن يزيد هذا العدد في التخصصات
المختلفة».
وأضاف جوردان على هامش أولى جلسات الحوار الاستراتيجي أمس، بين مجلس
التعاون لدول الخليج العربية وكندا، أنه تم التفاهم بين الجانبين على إعداد
خطة للعمل المشترك لتنمية التعاون وتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية.
وأضاف: «كندا تصدّر إلى السعودية القمح والشعير والمعدات الزراعية
والمعدات الطبية، وتشارك في بناء المستشفيات وإدارتها التشغيلية والتدريب،
إضافة إلى أن هناك مميزات يحصل عليها السعوديون الراغبون في زيارة كندا
سواء للسياحة أو للاستثمار، فيما يخص تسهيلات الدخول (تأشيرة الدخول)؛ حيث
لا يستغرق الطلب أكثر من ثلاثة أيام.
«كندا تصدّر إلى السعودية القمح والشعير والمعدات الزراعية والمعدات الطبية، وتشارك في بناء المستشفيات وإدارتها التشغيلية والتدريب، إضافة إلى أن هناك مميزات يحصل عليها السعوديون الراغبون في زيارة كندا سواء للسياحة أو للاستثمار.................الميزات هي السماح لهم بصرف الدولارات بغرض السياحه او الاستثمارات التي تدر لكندا مزيد من الدخل ......والسعوديه بس بتدفع....كم تمنيت لو ان بلداننا العربيه بلدان منتجه
ردحذف