نقلا عن ae24
وهوميستر فنانة تعيش في ولاية إنديانا الأمريكية، لكنها ذات أصول كندية. تصل في ثقافتها إلى الهنود الحمر، ويبدو هذا واضحاً في ولعها بالريش وجماجم الحيوانات التي تستخدمها للرسم.
وترسم هوميستر على الورق والقماش أيضاً، وتبدو ذكرياتها وثقافتها واضحة في كل أعمالها الفنية، إلا أنها تشتهر باستخدام الريش والجماجم كلوحة، مع ابتكار أفكار تجعل تشكيل الموضوع والريش المختار والطائر أو الحيوان المرسوم تميمة مرتبطة ببعضها البعض بشكل ساحر. ويلقبها متابعي أعمالها بـ "فتاة الريش".
تقول هوميستر: "هناك في أعماق قلبي رغبة تحترق، وذكريات ما عن النار والطيور والحيوانات، كأني أشعر بعالم متحول، فأرى الجمال في ذلك. وعلى الرغم من هذا، يبقى شيء يربطني بما حولي، وبما كان في الماضي. هكذا أعمل. فهذا الفن بالنسبة إلي رحلة، وأتمنى أن تخوضوا رحلة ممتعة معي".
وهوميستر فنانة تعيش في ولاية إنديانا الأمريكية، لكنها ذات أصول كندية. تصل في ثقافتها إلى الهنود الحمر، ويبدو هذا واضحاً في ولعها بالريش وجماجم الحيوانات التي تستخدمها للرسم.
وترسم هوميستر على الورق والقماش أيضاً، وتبدو ذكرياتها وثقافتها واضحة في كل أعمالها الفنية، إلا أنها تشتهر باستخدام الريش والجماجم كلوحة، مع ابتكار أفكار تجعل تشكيل الموضوع والريش المختار والطائر أو الحيوان المرسوم تميمة مرتبطة ببعضها البعض بشكل ساحر. ويلقبها متابعي أعمالها بـ "فتاة الريش".
تقول هوميستر: "هناك في أعماق قلبي رغبة تحترق، وذكريات ما عن النار والطيور والحيوانات، كأني أشعر بعالم متحول، فأرى الجمال في ذلك. وعلى الرغم من هذا، يبقى شيء يربطني بما حولي، وبما كان في الماضي. هكذا أعمل. فهذا الفن بالنسبة إلي رحلة، وأتمنى أن تخوضوا رحلة ممتعة معي".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق