منذ عامين أردت ويندي تساو وهي أم من فانكوفر أن تصنع اللعبة المثالية لابنها البالغ من العمر أربع سنوات، لعبة يتعلق بها علي الفور ويعتز بها إلى الأبد. ولكن بدلا من التسوق في متجر، فقد بحثت خلال أكوام رسوماته لتجد الإلهام في خياله الخاص. ثم عمدت الي الخيوط والاقمشة لتحويل رسم له الي صديق ثلاثي الأبعاد وقد كان. لكنها لم تتوقف عند هذا الحد بل أردات تحقيق خيال العديد من الأطفال في كل مكان فاطلقت مشروعها الصغير الذي يقوم علي فكرة صنع ألعاب تعتمد علي رسومات الأطفال كتصاميم. ومهما كانت اللوحة بسيطة تستطيع ويندي أن تحولها الي لعبة ذات شخصية تسعد الطفل. وقد زاد الطلب علي ألعابها المصنوعة يدويا لدرجة جعلت قائمة انتظار الطلبات تصل الي عام. ويبلغ متوسط سعر اللعبة التي تصنعها ويندي 90 دولار. وفيما يلي بعض الصور التي تقارن بين رسومات الأطفال والألعاب التي صنعتها ويندي.
السبت، 20 سبتمبر 2014
كندية تبدع فكرة مشروع خاص غاية في العذوبة
منذ عامين أردت ويندي تساو وهي أم من فانكوفر أن تصنع اللعبة المثالية لابنها البالغ من العمر أربع سنوات، لعبة يتعلق بها علي الفور ويعتز بها إلى الأبد. ولكن بدلا من التسوق في متجر، فقد بحثت خلال أكوام رسوماته لتجد الإلهام في خياله الخاص. ثم عمدت الي الخيوط والاقمشة لتحويل رسم له الي صديق ثلاثي الأبعاد وقد كان. لكنها لم تتوقف عند هذا الحد بل أردات تحقيق خيال العديد من الأطفال في كل مكان فاطلقت مشروعها الصغير الذي يقوم علي فكرة صنع ألعاب تعتمد علي رسومات الأطفال كتصاميم. ومهما كانت اللوحة بسيطة تستطيع ويندي أن تحولها الي لعبة ذات شخصية تسعد الطفل. وقد زاد الطلب علي ألعابها المصنوعة يدويا لدرجة جعلت قائمة انتظار الطلبات تصل الي عام. ويبلغ متوسط سعر اللعبة التي تصنعها ويندي 90 دولار. وفيما يلي بعض الصور التي تقارن بين رسومات الأطفال والألعاب التي صنعتها ويندي.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق